كلية العلوم الإسلامية تشارك في مؤتمر بيت الحكمة
شاركت كلية العلوم الاسلامية بجامعة بغداد في مؤتمر بيت الحكمة السنوي الرابع عشر الذي نظمه قسم الدراسات الفلسفية
في بيت الحكمة بالتعاون مع المستشارية الثقافية الايرانية (دور الأفكار الفلسفية في الحوار الثقافي الإسلامي) .
وقد ترأس الجلسة العلمية الأُولى للمؤتمر التي عقدت في القاعة الكبرى ببيت الحكمة الاستاذ الدكتور محمد جواد الطريحي
عميد كلية العلوم الإسلامية .وأُلقيت في المؤتمر كلمات الدكتور إحسان الأمين رئيس مجلس الأُمناء ، وآية الله جواد آملي ،
والسيد عبد القادر الآلوسي رئيس مجلس الرباط المحمدي ، والدكتور محمد علي رباني مدير مركز الدراسات الدولية والاستراتيجية ،
والدكتور علي الخطيب نائب رئيس ديوان الوقف الشيعي . وقد شارك في المؤتمر عدد من الباحثين من العراق وايران وتونس
والجزائر ولبنان وعُمان .وتم في نهاية المؤتمر الذي حضره عدد كبير من الأكاديميين والمهتمين بالشأن الثقافي قراءة البيان
الختامي للمؤتمر الذي تبنى جملة من التوصيات التي تدعو لإرساء ثقافة السلام والتسامح ونبذ الكراهية وتشجيع كل وسائل
التواصل الفكري بين دول العالم الإسلامي والعالم عبر تشجيع حركة الترجمة للنتاجات الفلسفية واصدار المجلات العلمية لنشر
البحوث المشتركة وتبادل الزيارات بين الجامعات والمؤسسات العلمية .
شاركت كلية العلوم الاسلامية بجامعة بغداد في مؤتمر بيت الحكمة السنوي الرابع عشر الذي نظمه قسم الدراسات الفلسفية
في بيت الحكمة بالتعاون مع المستشارية الثقافية الايرانية (دور الأفكار الفلسفية في الحوار الثقافي الإسلامي) .
وقد ترأس الجلسة العلمية الأُولى للمؤتمر التي عقدت في القاعة الكبرى ببيت الحكمة الاستاذ الدكتور محمد جواد الطريحي
عميد كلية العلوم الإسلامية .وأُلقيت في المؤتمر كلمات الدكتور إحسان الأمين رئيس مجلس الأُمناء ، وآية الله جواد آملي ،
والسيد عبد القادر الآلوسي رئيس مجلس الرباط المحمدي ، والدكتور محمد علي رباني مدير مركز الدراسات الدولية والاستراتيجية ،
والدكتور علي الخطيب نائب رئيس ديوان الوقف الشيعي . وقد شارك في المؤتمر عدد من الباحثين من العراق وايران وتونس
والجزائر ولبنان وعُمان .وتم في نهاية المؤتمر الذي حضره عدد كبير من الأكاديميين والمهتمين بالشأن الثقافي قراءة البيان
الختامي للمؤتمر الذي تبنى جملة من التوصيات التي تدعو لإرساء ثقافة السلام والتسامح ونبذ الكراهية وتشجيع كل وسائل
التواصل الفكري بين دول العالم الإسلامي والعالم عبر تشجيع حركة الترجمة للنتاجات الفلسفية واصدار المجلات العلمية لنشر
البحوث المشتركة وتبادل الزيارات بين الجامعات والمؤسسات العلمية .